الدرس الثالث: تطبيقات مهمة في صناعة المحتوى الرقمي
1- إضافة إلى ما سبق ذكره يجب الانتباه إلى مسألة التميز والإبداع والابتكار، فعلى صانع المحتوى أن يكون ملما بكل المستجدات في مجال الصناعة الرقمية ليبتكر ما يجذب المتابع ويحفزه للمتابعة.
2- قبل البدء في الحملات الرقمية يجب الانتباه إلى:
– طبيعة الحملة: هل هي مستمرة؟ أم مرتبطة بفترة زمنية محددة؟ وهذا لتحديد ميزانية الحملة وطاقم العمل عليها والجمهور المستهدف
– الهدف الرئيس للحملة: وجوب صياغة هدف عريض لتحديد طبيعة المواد التي سأستخدمها فيها
– الأهداف الفرعية: كتابة أهداف مصاغة على قاعدة سمارت (ابحث عنها في غوغل لتعرف عليها)، وهذا لتقييم نسبة نجاح الحملة من نسبة تحقق كل هدف.
– الاهتمام بالجمهور: طبيعته ومكان تواجده، وقت تواجده، ونوع المحتوى المفضل لديه (فيديو، صور، صوتيات، كتابة، انفوجرافيك…الخ)
– تحليل swot: وهو تمر مهم يغفله غالبية صناع المحتوى، ويتمثل في: تحليل نقاط القوة، نقاط الضعف، الفرص، والتهديدات.
إذ يجب أن أعرف هذه النقاط لأركز على المفيد، وأحاول تجاوز الصعوبات ونقاط الضعف.
– تحديد هاشتاج والاهتمام بنشره في كل المنشورات والمطبوعات وغيرها.
– تحديد جدول زمني للحملة، لتحديد الوقت المناسب للنسر على كل وسيلة تواصل، مع تحديد المسؤول عن النشر من فريقي، وهذا ليكون هناك تنظيم في العمل.
– تقييم الحملة: لا انتظر نهاية الحملة للبدء في التقييم، بل من البداية اقوم لهذا، لاستدراك أي أخطاء وثغرات أثناء مدة نشرها.
– وطبعا لا أبدأ بالنشر إلا عند التأكد من تجهيز أكبر عدد من المطبوعات والصور والفيديوهات حتى لا أقع في معضلة نقص مواد النشر في منتصف الحملة.
جزيتم خيرا استفدت جدا من الدرسين الأول والثاني
بسم الله نبدأ الان الدرس الثالث
معلومات مهمة شكرا لكم
الدرس الثالث: تطبيقات مهمة في صناعة المحتوى الرقمي
1- إضافة إلى ما سبق ذكره يجب الانتباه إلى مسألة التميز والإبداع والابتكار، فعلى صانع المحتوى أن يكون ملما بكل المستجدات في مجال الصناعة الرقمية ليبتكر ما يجذب المتابع ويحفزه للمتابعة.
2- قبل البدء في الحملات الرقمية يجب الانتباه إلى:
– طبيعة الحملة: هل هي مستمرة؟ أم مرتبطة بفترة زمنية محددة؟ وهذا لتحديد ميزانية الحملة وطاقم العمل عليها والجمهور المستهدف
– الهدف الرئيس للحملة: وجوب صياغة هدف عريض لتحديد طبيعة المواد التي سأستخدمها فيها
– الأهداف الفرعية: كتابة أهداف مصاغة على قاعدة سمارت (ابحث عنها في غوغل لتعرف عليها)، وهذا لتقييم نسبة نجاح الحملة من نسبة تحقق كل هدف.
– الاهتمام بالجمهور: طبيعته ومكان تواجده، وقت تواجده، ونوع المحتوى المفضل لديه (فيديو، صور، صوتيات، كتابة، انفوجرافيك…الخ)
– تحليل swot: وهو تمر مهم يغفله غالبية صناع المحتوى، ويتمثل في: تحليل نقاط القوة، نقاط الضعف، الفرص، والتهديدات.
إذ يجب أن أعرف هذه النقاط لأركز على المفيد، وأحاول تجاوز الصعوبات ونقاط الضعف.
– تحديد هاشتاج والاهتمام بنشره في كل المنشورات والمطبوعات وغيرها.
– تحديد جدول زمني للحملة، لتحديد الوقت المناسب للنسر على كل وسيلة تواصل، مع تحديد المسؤول عن النشر من فريقي، وهذا ليكون هناك تنظيم في العمل.
– تقييم الحملة: لا انتظر نهاية الحملة للبدء في التقييم، بل من البداية اقوم لهذا، لاستدراك أي أخطاء وثغرات أثناء مدة نشرها.
– وطبعا لا أبدأ بالنشر إلا عند التأكد من تجهيز أكبر عدد من المطبوعات والصور والفيديوهات حتى لا أقع في معضلة نقص مواد النشر في منتصف الحملة.