
مريم أسامة الزيناتي
باحثة وناشطة في الإعلام الأجنبي
بدايةًً؛ لم أكن واعية لقضيتي ولتاريخها القديم والحديث، فبفضل الله ثم بفضل تلك المنصة الرائعة ترعرعتُ على حُبّ القضية ،وسعيتُ جاهدة في طريق الدفاع عن قضيتي بعلمي الذي تعلّمته منها، وأدركتُ التعلّم بهذا الطريق، كانت هي مفتاح العمل وبداية طريقي ونجاحي في مجال القضية الفلسطينية باللغة العربية على المستوى المحلي والدولي.