إذا اعتبرنا أنّ التعليم بأبعاده المختلفة عمليّة بنائيّة وتفاعليّة ترتكز إلى إطار اجتماعيّ- ثقافيّ محدّد، فكيف نعلّم إذًا في سياق
التعليم في سياق الأزمات: “كيف يمكن لمعلّم فقدَ الأمل أن يعلِّم طلّابه الأمل؟!
![](https://sirajedu.org/wp-content/uploads/2024/05/فقاضقفاصقفا.jpg)
إذا اعتبرنا أنّ التعليم بأبعاده المختلفة عمليّة بنائيّة وتفاعليّة ترتكز إلى إطار اجتماعيّ- ثقافيّ محدّد، فكيف نعلّم إذًا في سياق
حليمة أبو هنية[*] ربما ليس من السهل كتابة تاريخ الهوية الفلسطينية بسبب الأحداث الجمة التي ساهمت في تشكُّل هذه الهوية